اتفاقية الرق أمثلة على

• 1- اتفاقية الرق والبروتوكول المعدِّل لها؛
• اتفاقية الرق لعام 1926
• اتفاقية الرق لعام 1926 (المعدلة)
• وبعد ذلك، دخلت اتفاقية الرق حيز النفاذ في عام 1955.
• اتفاقية الرق لعام 1926، بصيغتها المعدلة في عام 1953
• اتفاقية الرق لعام 1926، بصيغتها المعدلة في عام 1955
• اتفاقية الرق لعام 1926، المعدَّلة في عام 1955 لم يوقَّع عليها
• ووفقاً لتقديرات بحثية، فهي تستند إلى التعريف الوارد في اتفاقية الرق لعام 1926، ويوجد 27 مليون شخص مستعبدين في جميع أنحاء العالم().
• 20- يمكن أن يسبب التعريف الوارد في اتفاقية الرق بعض الصعوبات في الوقت الراهن؛ إذ يمكن أن لا توجد أي حقوق لتملك شخص شخصا آخر.
• تشجع الدول اﻷعضاء على النظر في التوقيع على اﻻتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم)٨(، وكذلك اتفاقية الرق لعام ١٩٢٦)٩(، والتصديق عليهما أو اﻻنضمام إليهما؛
• تشجع الدول اﻷعضاء على التفكير في إمكانية التوقيع على اﻻتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم)٧(، وكذلك اتفاقية الرق لعام ٦٢٩١)٨(، والتصديق عليهما أو اﻻنضمام إليهما؛
• 25- وقد ركز الفريق العامل منذ بدايته في عام 1974 على بحث تنفيذ اتفاقية الرق لعام 1926 وبحث الممارسات الشبيهة بالرق مثل الفصل العنصري والاستعمار؛ وشتى مظاهر الرق والممارسات الشبيهة بالرق.
• وتعرف المادة 1 من اتفاقية الرق لعام 1926 الرق بأنه " حالة أو وضع أي شخص تمارس عليه السلطات الناجمة عن حق الملكية، كلها أو بعضها " .
• 8- أشارت كوبا في ردها إلى أنها قد صدقت على اتفاقية الرق واتفاقية قمع الاتجار بالأشخاص واستغلال بغاء الغير والاتفاقية التكميلية لإبطال الرق وتجارة الرقيق والأعراف والممارسات الشبيهة بالرق.
• 79- وتنص اتفاقية الرق لعام 1926 والاتفاقية التكميلية لإلغاء الرق وتجارة الرقيق والنظم والعادات المشابهة للرق لعام 1956 تحديداً على حظر ممارسة العمل القسري أو الإلزامي والعمل الاستعبادي كأشكال للرق.
• ونسلم بالحاجة إلى تعزيز وحماية حقوق جميع المهاجرين ورفاههم ونشجع الدول اﻷعضاء على النظر في اﻻنضمام إلى اﻻتفاقية الدولية المتعلقة بحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم)٤( وإلى اتفاقية الرق لعام ١٩٢٦)٥( وعلى اﻻنضمام إليهما.
• وعلى الرغم من اعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948، وبروتوكول اتفاقية الرق عام 1955، وإعلان ديربان عام 2001، وما إلى ذلك، ومن وضع حد لهذا العمل الشنيع، لا نزال نلمس آثاره وتبعاته حتى اليوم.